الإنسان مختار في أفعاله
فمشيئتنا واختيارنا إنّما هو بسبب أن اللّه قدّر أن يكون الإنسان مختاراً، ولو قدّر أن يكون الإنسان مجبوراً لحصل ذلك، لكن اللّه جعله مختاراً، لكي يعمل ويحصل على نتيجة عمله. وهكذا الحال في ارتباط العلة بالمعلول، فهو بتقدير من اللّه فنحن يمكننا أن نحرق ورقة...